في خضم أزمة الرسوم المسيئة، التي تسببت في شقاق عنيف داخل المجتمع الفرنسي، انعكست آثاره على العالم الإسلامي، فوجيء الرأي العام في فرنسا باستهداف وزير التعليم جان ميشيل بلانكر، للاتحاد الوطني لطلبة فرنسا (UNEF)، واتهامه بـ"اليسارية الإسلامية والتدمير".